بإيجاز : أزمة في الوفرة../ شاش

لا احد يتصور هذا الانحدار المتلاحق لسعر البرميل اليوم حتى تناهى في السالبية…
إنه نتيجة طبيعية لجشع اترامب وانتهازيته المفرطة.

فقد اقبل على شراء النفط في الأسابيع الماضية منتهزا انخفاضه حتى امتلأت المستودعات في وقت تئن فيه الشركات تحت وطأة حظر التجول وانعدام الطلب … وهكذا تكونت ازمة، لكنها ازمة وفرة! ..
لا شك ان العالم مقبل على تطورات غاية في التعقيد،مما يجعل ابعد الاحتمالات ممكن الحدوث! …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً