نافذة…آراء تعبر عن وجهة نظر اصحابها

( الهدهد م .ص) متابعي هذا الموقع أعلن أن هذه الزاوية مخصصة لنشر الآراء دون رقابىة الا اذا تجاوز كتابها احترام الثوابت الوطنية .

ونا شر يتحمل مسؤولية ما يعالجه من مواضيع سياسية وأدبية ونقدية.

اعطى رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز درسا في الوطنية وحب الخير والأمن والاستقرار،
درسا في النأي عن الأنانية والمصالح الشخصية
وتقديم مصلحة البلد على المصالح الضيقة،درسا في احترام الأوطان والشعوب،درسا في السلم الأهلي ،واحترام الديمقراطية والتبادل السلمي،
درسا في احترام النفس والعزة ،درسا في القناعة ،درسا في بناء الأوطان ،درسا في ترك السلطة عن قناعة إيماناً باستمرار مشروع الدولة ،

فكانت مقاربتنا الأمنية مثالا يحتذى به، وكان مشروع التنازل عن السلطة واحترام الدستور
رغم الأغلبية المطلقة في الأحزاب والبرلمان والبلديات
ورغم نداءات الجميع ومبادراتهم

كان كل هذا درسا للقارة وللعالم، أجمع
تاركا وراءه شعبا كريما يحترمه وكرسيا مشرفا لمن يجلس عليه في جو من السكينة والأمن
مع رصيد عشرية ذهبية مليئة بالإنجازات الملموسة
والمشاريع الوطنية الخالدة.
على العالم أن يكرم القائد الحكيم على السلم والسلام واحترام الذات والشعوب والمنظومة القانونية
وعلى موريتانيا تدريس هذه الحقبة من التاريخ في مناهجنا التربوية،
في التربية المدنية
وفي التاريخ
وفي الأرشيف
شكرا فخامة الرئيس لقد أوصلتنا لبرالأمان
وتركتنا في يد أمينة

على الشعب وجديرة  وقادرة وباستحقاق
على  مواصلة النهج.
عزيز نموذج عالمي ودولي وإقليمي في بناء الوطن واحترام الدستور.
وغزواني رجل المرحلة ومواصلة التغيير البناء لغد مشرق ومستقبل واعد

محمدو ولد سيد أحمد إطار بوزارة التهذيب الوطني والتكوين المهني .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً