وزارة التجارة تعلن حجز وإتلاف 22.8 طنا من الألبان الفاسدة

أعلنت وزارة التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة حصيلة عمل فرق حماية المستهلك لشهر فبراير 2024، قائلة إن دارة حماية المستهلك وقمع الغش والمندوبيات الجهوية قامت بمعالجة العديد من المخالفات داخل الأسواق.

شهر فبراير تميز حسب إيجاز الوزارة بـ :

– وفرة الخضروات والفواكه في الأسواق واستقرار أسعارها.

– مصادرة كميات من مختلف المواد المنتهية الصلاحية والفاسدة كالعصائر والبسكويت.. ومعاقبة أصحابها طبقا لقانون حماية المستهلك.

– ⁠القيام بحملة تستهدف مواد التجميل الضارة بالصحة ومصادرتها من أسواق نواكشوط وقد تم ذلك اعتمادا على التعميم الصادر عن وزارة الصحة.

– ⁠مصادرة كمية كبيرة من السدادات القطنية الخاصة بالأطفال من مقاطعة تفرغ زينة (كلينيك) ومعاقبة المسؤول عنها طبقا لقوانين حماية المستهلك.

– ⁠اكتشاف ومداهمة مخازن كانت مغلقة ولاتفتح إلا في أوقات معينة وتحتوي على كميات كبيرة من السكر واللبن المجفف والبسكويت ومواد الصباغة فاسدة ومنتهية الصلاحية، وقد تمت معاقبة أصحابها حسب القانون وذلك بالتعاون مع السلطات الإدارية والأمنية ومندوبية التجارة في نواكشوط الغربية.

– ⁠حجز واتلاف 22,8 طنا من الألبان الفاسدة كانت في حاوية قادمة من ميناء الصداقة وقد تمت العملية بالتعاون مع السلطات الإدارية والامنية لمقاطعة تيارت.

– ⁠مواصلة الحملة ضد المحلات التي تقوم بزيادة تسعرة غاز البوتان المنزلي ومعاقبة أصحابها.

– ⁠مواصلة العمليات التحسيسية داخل الأسواق تشرح خطورة المواد المنتهية الصلاحية والفاسدة.

– ⁠  المخزن الذي يحتوي على 24 طنا من السكر الغير صالح للإستهلاك البشري مازال مغلقا.

كما أجرت فرق حماية المستهلك وقمع الغش والمندوبيات الجهوية خلال شهر فبراير  456 جولة داخل الأسواق أسفرت عن 2700 عملية تفتيش للمحلات والمجازر والمجمعات التجارية والمطاعم تم خلالها رصد 921 من المخالفات موزعة كما يلي :

– 312: عدم علانية الأسعار
– 401:  بدون فواتير
– 85   : احتكار ومضاربات في الأسعار
– 123   :  مواد منتهية الصلاحية
– 125: شكاية وصلت رقم الإدارة والأرقام الخضراء وأرقام المندوبيات الجهوية وتمت معالجتها.
– 98 : محلا تجاريا تم غلقه وفتحت جميعها بعد تسديد الغرامات المترتبة على أصحابها للخزينة العامة للدولة.
– مصادرة   170 طنا من المواد الفاسدة والمنتهية الصلاحية.
– عمليات تحسيس شملت 500 محلا تجاريا.

 

 

مقالات ذات صلة