تنظيم أمسية مديحية بقضاء دار النعيم
نواكشوط, 29/05/2019
( الهدهد .م .ص ) نظمت وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان الليلة البارحة في الفضاء الثقافي بمقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية أمسية مديحية تحت شعار” تعزيز الأخوة والتسامح”.
وانعشت الأمسية فرقة الأصالة للمديح النبوي بقصائد ومدائح فصيحة و شعبية تناولت السيرة العطرة لشفيع الأمة وشمائله عليه أزكى الصلاة والتسليم .وأكد المكلف بمهمة في وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان السيد محمد محمود ولد محمد احمد في كلمة بالمناسبة أن تنظيم هذه الأمسية المخصصة للمديح النبوي الشريف يكتسي أهمية كبيرة لدورها في المحافظة على أغلى واعز تراث من الاندثار ،بل اكثر من ذلك غرسه في نفوس الأجيال الناشئة ليظل متداولا على نطاق واسع .
وأضاف أن القطاع وبتوجيهات سامية من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز عمل خلال العشرية الأخيرة على أحياء وتثمين وحفظ التراث بشقيه المادي واللامادي، وجعله رافدا من روافد التنمية المستديمة للبلد من خلال تنظيم العديد من المهرجانات والأماسي الثقافية وخلق فضاءات ثقافية تستقطب الشباب وتنمي فيه روح الابتكار والإبداع.
ومن جانبه أشاد عمدة بلدية دار النعيم السيد أمم ولد القطب ولد أمم بتنظيم هذه الأمسية في هذا الفضاء الثقافي ضمن أنشطة الموسم الثقافي2019 .
وأضاف أن هذه الأمسية المديحية مساهمة هامة في إحياء موروثنا الثقافي ومرجعيتنا الإسلامية السمحة” المديح النبوي” واهم وسيلة لتعزيز جذور اللحمة بين مكونات المجتمع ،ويظهر أهمية تقوية أواصر القربى في هذا الشهر العظيم الذي تضاعف فيه الأعمال .
جرت فعاليات الأمسية بحضور حاكم مقاطعة دار النعيم با علي عبد الرحمن والمندوب الجهوي للثقافة في ولاية نواكشوط الشمالية وعدد من أعضاء المجلس البلدي وجمهور من محبي المديح النبوي الشريف
( الهدهد .م .ص ) نظمت وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان الليلة البارحة في الفضاء الثقافي بمقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية أمسية مديحية تحت شعار” تعزيز الأخوة والتسامح”.
وانعشت الأمسية فرقة الأصالة للمديح النبوي بقصائد ومدائح فصيحة و شعبية تناولت السيرة العطرة لشفيع الأمة وشمائله عليه أزكى الصلاة والتسليم .وأكد المكلف بمهمة في وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان السيد محمد محمود ولد محمد احمد في كلمة بالمناسبة أن تنظيم هذه الأمسية المخصصة للمديح النبوي الشريف يكتسي أهمية كبيرة لدورها في المحافظة على أغلى واعز تراث من الاندثار ،بل اكثر من ذلك غرسه في نفوس الأجيال الناشئة ليظل متداولا على نطاق واسع .
وأضاف أن القطاع وبتوجيهات سامية من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز عمل خلال العشرية الأخيرة على أحياء وتثمين وحفظ التراث بشقيه المادي واللامادي، وجعله رافدا من روافد التنمية المستديمة للبلد من خلال تنظيم العديد من المهرجانات والأماسي الثقافية وخلق فضاءات ثقافية تستقطب الشباب وتنمي فيه روح الابتكار والإبداع.
ومن جانبه أشاد عمدة بلدية دار النعيم السيد أمم ولد القطب ولد أمم بتنظيم هذه الأمسية في هذا الفضاء الثقافي ضمن أنشطة الموسم الثقافي2019 .
وأضاف أن هذه الأمسية المديحية مساهمة هامة في إحياء موروثنا الثقافي ومرجعيتنا الإسلامية السمحة” المديح النبوي” واهم وسيلة لتعزيز جذور اللحمة بين مكونات المجتمع ،ويظهر أهمية تقوية أواصر القربى في هذا الشهر العظيم الذي تضاعف فيه الأعمال .
جرت فعاليات الأمسية بحضور حاكم مقاطعة دار النعيم با علي عبد الرحمن والمندوب الجهوي للثقافة في ولاية نواكشوط الشمالية وعدد من أعضاء المجلس البلدي وجمهور من محبي المديح النبوي الشريف