مبادرة العهد والإخلاص لدعم مرشح الاجماع

( الهدهد  م .ص )حين يكون العمل الدؤوب مبدء نخلص له وعهدا نفي به فذالكم هو عمل جاد،
يحسب لمبادرة العهد والإخلاص والتي تمثل الواجهة الإعلامية للكتلة السياسية العريضة التي يقودها مدير الأمن الأسبق د.محمد عبد الله “ولد آده” ولد الطالب أعبيدي أنها أول مبادرة ترحكت بشكل ميداني دعما ومساندة لخيار مرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني.
يذكر أن المبادرة تنشط على مسوى ثمان ولايات من ولايات الوطن فبالاضافة لولايات العاصمة الثلاثة تنشط المبادرة في ولايات: الحوض الغرب-لعصابة-كيدماغا-أنواذيبو.
وقد باشر الرئيس الفعلي للكتلة السياسية والرئيس الشرفي للمبادرة، د. ولد آده ولد الطالب أعبيدي العمل الميداني للجان المبادرة في الداخل من خلال زيارات عدة لبعض المقاطعات التي يتركز فيها تواجد المنتسبين للمبادرة وأعطى تعليماته بإتخاذ كافة الوسائل والتدابير الكفيلة بضمان عمل جاد وفعال لمنتسبي المبادرة في الاستحقاقا القادمة.
وقد أشرفت لجان المبادرة في العاصمة وولايات الوطن على التأكد من تسجيل المنتسبين الجدد للمبادرة وتعديل وضعية بعض المنتسبين القدماء على اللائحة الانتخابية . حتى يتمكوا من أداء واجبه في المكان المناسب لهم حاليا.
هذا وقد استقبلت المبادرة في مقرها الذي تم تجهيزه بشكل كامل في أرقى أحياء العاصمة يوم الإثنين 29 ابريل2019 لجنة التصديق والمتابعة والتقويم التابعة للمنسقية الوطنية للمبادرات بحملة مرشح الاجماع الوطني السيد : محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني بالعاصمة نواكشوط ، حيث أشادت اللجنة بدور مبادرة العهد والاخلإص وجهودها في دعم مرشح الاجماع الوطني كما شكرت قيادتها ومنتسبيها على الجاهزية والأداء .
وشارك الرئيس الشرفي لمبادرة العهد والاخلاص الداعمة لمرشح الاجماع الوطني محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني الدكتور : محمد عبد الله ول آده ولد الطالب أعبيدي في ندوة فكرية نظمتها نخبة الأطر الشبابية حول نقاط قوة المترشح محمد ولد الغزواني مقارنة مع بقية المترشحين وقد أبرز في محاضرته نجاعة ونجاح المقاربات الأمنية انطلاقا من تجربة المرشح غزواني وكفاءاته العالية وكاريزما القيادة التي يتمتع بها لجعله الرجل المناسب بالعبور بالبلاد إلى بر الأمان
وتعد صفحة المبادرة على الفيسبوك حسب رأي المشرفين عليها  من أكثر الصفحات الداعمة للمرشح نشاطا وفعالية في مواكبتها لنشاطات المرشح وفي داعيتها السياسية المسؤولة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً