
بصراحة : الوزير الذي لم يخيب ظننا…!!
قبل أن يكون وزيرا كان الدكتور الحسين ولد أمدو نقيبا للصحفيين حاملا مشعل الدفاع عنهم في كل المحافل ظل سفيرا للإعلام ومحاورا مميزا ومتواضعا في كل المواقف
ظل طيلة تاريخه ناصع بياض اليدين قريبا من الجميع
ولعله من أكثر العارفين بحيثيات ملف المتعاونين الذين فتح لهم مكتبه أكثر من مرة منذ أن كان نقيبا وحاورهم واطلع عن قرب علي الوضعية التي يعيشون وأشفق على واقعهم
اليوم يقف مرفوع الرأس ليعيش معهم لحظات الإنصاف
لحظات من الصعب محوها من ذاكرة الذين إكتتو بمأساة التعاون طيلة عقود
شكرا لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني
ووزير الثقافة الحسين امدو
ومدراء المؤسسات الاعلامية الأربعة
الإذاعة
والوكالة
والموريتانية
وشركة البث
