رأي: قصاصات شخصية …!!
توصلنا في موقع الهدهد الى هذا انمقال الذي يعبر عن وهة نظر كتابه .
وبدافع ان يكون الموقع منبرا للتعبير عن آراء زواره ننشره استجابة لطلب كاتب المقال:
محمد ولد محمد الحافظ كاتب سياسي بزغ مع فجر التغيير الديمقراطي مؤيدا ومساندا للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني…… ،، كان ظهوره طاغيا ،، ودعمه جديا….. ،، خاض المعترك السياسي والثقافي بمهنية وحرفية عالية ،، محمد شاب يؤمن بالتغيير الجاد ،،يكره عالم التناقض والتضاد ،، هو ذالك الشاب من بين الكثير من الشباب الذي هرول إلى فكرة أبتكار عصر الأنوار ودفن عصر السخافات ،، والتصالح مع الذات والوطن ،، والإبتعاد عن القاع…. ،، زرع الحروف ،، والرمان والأعناب من أجل الوطن وفي سبيل الوطن ،، سكب مداده وملأ صحفه بالكتابات المؤيدة لرئيسه ،، تقدم في الركب السياسي الشبابي خطوات على من سبقوه ،، عانق الحلم وآمن حتى غدا حقيقة ،، باختصار هو شاب راغب في المجد واصل لامحالة ،، وسطر آخر يكتب في الرواق السياسي بحبر المؤرخين!!
ونعرج هنا على جانب من كتابته الرائعة
أنجز حر ما وعد (تدوينة)
اليوم وبعد كل الشائعات والكتابات على جميع صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية
التي أكدت أن الرئيس تجاهل الداعمين له والمقربين منه والذين كانوا هم المشعل الحقيقي الذي نال به ثقة الشعب الموريتاني
هاهو السيد الرئيس يختار للقصر الرمادي أهم الشخصيات التي كانت من أوائل الداعمين له ومن بين تلك الشخصيات من كان يدير إدارة منسقية المبادرات والكتل والتيارات الداعمة له
الاوهو الرجل الشهم ذو الاخلاق العالية والابتسامة الدائمة
الوزير حبيب ولد همت
السيد الرئيس نحن مؤمنين كل الإيمان أنك تسير على الطريق الصحيح وكل الخطوات التي قمت بها الآن كانت في الاتجاه الصحيح
السيد الرئيس نثمن عاليا اللقاءات التي قمت بها مؤخرا مع الشخصيات الداعمة لك وكذالك شخصيات معارضة لكي تؤكد للجميع أن القصر ليس ملكا لشخص وإنماهو قصر الجمهورية الإسلامية الموريتانية ومفتوح للجميع فأنت الرئيس الاجدر والأقوى والذي بقيادتكم الموقرة ستكون موريتانيا آمنة مزدهرة فإلى الأمام.