(وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه )

بسم الله الرحمن الرحيم (وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) صدق الله العظيم.
أجدني عاجزا عن التعبير بما يفي زملائي وإخواني وأصدقائي وطلبتي الأعزة، وكل من سأل ودعا، اتصل أو لم يتصل…
هي وعكة خفيفة عدّت بفضل من الله ونعمة، لكنّها تركت أثرا عميقا في قلبي لدفء المحبة وصدق المواقف.
الحمد والشكر لله أولا وأخيرا
والشكرا لكم جميعا على حبكم ودعمكم، وجُزيتم خيرا على دعواتكم بظهر الغيب… لا أراكم الله مكروها في أنفسكم ولا في من تحبون، وأمدكم بالحياة الكريمة.
“اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل، ومن الهرم، ومن عذاب القبر، اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها”
وصلى الله وسلم وبارك على نبيه المصطفى محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين.

مقالات ذات صلة