اطلاق مرحلة جديدة من الحملة الوطنية للتلقيح ضد كورونا
أطلقت صباح اليوم الثلاثاء عدد من الوزراء المرحلة الثانية من الحملة الوطنية للتلقيح ضد كورونا، وذلك باشراف كل من وزراء الصحة والداخلية والثقافة.
ورحب عمدة بلدية لكصر الدكتور محمد السالك ولد عمار باسم سكان البلدية باهطعضتداء الحكوم دة مشبدا يدباشرافهم على اطلاق هذه الحملة..
واعتبر انطلاق الحملة من بلدية لكصر تشريفا للبلدية، مضيفا أن ذلك، يعكس جهود السلطات الرامية لمكافحة وباء كورونا.
من جهته وزير الصحة الدكتور سيدي ولد الزحاف قال في كلمة بالمناسبة أن موريتانيا اتبعت استراتيجية تتناسب مع تطورات الجائحة ممامكن في البداية من تأخير دخول الوباء للبلاد، ومن ثم التصدي له، وبعد ذلك التعايش معه.
أوضح انه في ظل الفتور الملحوظ في الإقبال على التلقيح أصدر رئيس الجمهورية تعليمات بتقريب اللقاح من المواطنين، وتسريع وتيرة التلقيح لضمان تغطية تضمن الحماية للمواطنين وفق خطة عمل حددت لاستهداف 63% من السكان.
و تقرر استجابة لذلك إطلاق الحملة لمدة ثلاثة أيام بهدف تفعيل الوحدات الثابتة للتطعيم، ودعمها بوحدات متنقلة على امتداد التراب الوطني، بغية الوصول للمواطنين في مختلف المناطق.
وأضاف ولد الزحاف أن اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة تطور كورونا ظلت يقظة وتتابع تطور طرق مواجهة الوباء عالميا.
وابرز أن اللجنة بالإضافة للاجراءات الاحترازية والرقابة الوبائية والتكفل المجاني بالمرضى عمدت إلى إدخال اللقاح منذ بداية المبادرات الدولية.
ونبه ولد الزحاف إلى أن موريتانيا أن نسبة مبكرا لمبادرة “كوفاكس” ومبادرة الاتحاد الافريقي، كما حصلت على لقاحات من عدة دول في إطار تعاون ثنائي.
و أكد الوزير أن موريتانيا عبأت ما مجموعه، 530.200 جرعة، ما سمح بتوسعة دائرة المستهدفين بالتطعيم ضد كوفيد، وستتواصل جهود التعبئة حتى تصل2.600.00، جرعة، وهو الهدف المنشود وفق تعبير الوزير.
ورحب عمدة بلدية لكصر الدكتور محمد السالك ولد عمار باسم سكان البلدية باهطعضتداء الحكوم دة مشبدا يدباشرافهم على اطلاق هذه الحملة..
واعتبر انطلاق الحملة من بلدية لكصر تشريفا للبلدية، مضيفا أن ذلك، يعكس جهود السلطات الرامية لمكافحة وباء كورونا.
من جهته وزير الصحة الدكتور سيدي ولد الزحاف قال في كلمة بالمناسبة أن موريتانيا اتبعت استراتيجية تتناسب مع تطورات الجائحة ممامكن في البداية من تأخير دخول الوباء للبلاد، ومن ثم التصدي له، وبعد ذلك التعايش معه.
أوضح انه في ظل الفتور الملحوظ في الإقبال على التلقيح أصدر رئيس الجمهورية تعليمات بتقريب اللقاح من المواطنين، وتسريع وتيرة التلقيح لضمان تغطية تضمن الحماية للمواطنين وفق خطة عمل حددت لاستهداف 63% من السكان.
و تقرر استجابة لذلك إطلاق الحملة لمدة ثلاثة أيام بهدف تفعيل الوحدات الثابتة للتطعيم، ودعمها بوحدات متنقلة على امتداد التراب الوطني، بغية الوصول للمواطنين في مختلف المناطق.
وأضاف ولد الزحاف أن اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة تطور كورونا ظلت يقظة وتتابع تطور طرق مواجهة الوباء عالميا.
وابرز أن اللجنة بالإضافة للاجراءات الاحترازية والرقابة الوبائية والتكفل المجاني بالمرضى عمدت إلى إدخال اللقاح منذ بداية المبادرات الدولية.
ونبه ولد الزحاف إلى أن موريتانيا أن نسبة مبكرا لمبادرة “كوفاكس” ومبادرة الاتحاد الافريقي، كما حصلت على لقاحات من عدة دول في إطار تعاون ثنائي.
و أكد الوزير أن موريتانيا عبأت ما مجموعه، 530.200 جرعة، ما سمح بتوسعة دائرة المستهدفين بالتطعيم ضد كوفيد، وستتواصل جهود التعبئة حتى تصل2.600.00، جرعة، وهو الهدف المنشود وفق تعبير الوزير.
وكان مدير الرقابة الوبائية بوزارة الصحة محمد محمود ولد اعل محمود، قدم عرضا عن الحملة والمستهدفين، مدعما بأرقام ومعطيات.