** من أرشيف البرلمان الموريتاني **/ م. م. الطالب اعبيدي

نواكشوط 07 يناير 2021  ( الهدهد .م .ص)

كان لحضور المرأة الموريتانية تحت قبة البرلمان دورا مؤثرا وفعالا وفي قمة الصراحة والجرأة في الطرح جسدته النائب النمه بنت مكيه ايام الشد والجذب في مستهل نظام ألرئيس السابق واعتقالاته حسب رأيها ظلما لبعض رجال الأعمال لتصفية الحسابات.
ولاشك أن المتابع لجلسات البرلمان يشعر بالارتياح عندما ينادي رئيس الجمعيية الوطنية بإسمها لتأخذ دقائقها الثمينة في شكلها ومضمونها لإبداء  رأيها حول القضايا الوطنية المعروضة للنقاش.
واذا كان” لكل مقام  مقال”  فمقال حديث المرحومة النمه له” شجون” وتأثير باق في نفوس المواطنين المتابعين على الشاشة الصغيرة لدورات البرلمان الموريتاني أيامها  قبل أن تصبح اليوم من أرشيفه .
والتسجيل التالي يجسد ذلك:

مقالات ذات صلة