افادت مصادر إعلامية أن معركة لي الأذرع تجري منذ ايام بين رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه والمسيرخطري ولد حمادي.
ويطلق بعض النواب على هذا الخلاف ” الأزمة الحادة”؛بين لرئيس والمسير الذي يرفضة
هذه الأيام والتي يطلق عليها البعض “الأزمة الحادة” مابين ولد بايه وولد حمادي وفي تفاصيل الخبر …… أن البرلمان الموريتاني يشهد هذه الأيام أزمة حادة بين رئيسه الشيخ ولد بايه ومسيره خطاري ولد حمادي، حيث يرفض الأخير تفويضا من الرئيس لأحد مستشاريه حيث تناول ولد بايه لمستشار عينه مجديد عن توقيع الشيكات مع مسير الجمعية ويرفض ولد حمادي قرار رئيس الجمعية .
ووجه رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه رسائل إلى البنوك التجارية تفيد بالتنازل للمستشار ولد المامي، وهو ما رفضه المسير ولد حمادي
هذا ويرفض المسير ولد حمادي رفضا باتا القرار بحجة مخالفته لقوانين البرلمان التي تنص على أن الرئيس لا يحق له التنازل عن صلاحياته بهذا الخصوص إلا للمسير.