اطار يأخذ حصة الاسد من نجاح حزب الانصاف في” دشرت” لعيون

من أبرز الرجال الذين كانت لهم اليد الطولى في نجاح لوائح حزب الإنصاف الإطار والفاعل السياسي المعروف ابن المدينة البار سيدي محمد ولد محمد الطالب..باالتفاني في العمل والجدية والحماس كان متواجدا مستغلا معرفته الواسعة بساكنة لعيون فقديما قيل ” أهل مكة أدراي بشعابها.”
ان ول محمد الطالب كان قائدا لحملة التعبئة والتحسيس ونظم مبادرة كانت من انجح مبادراة الحملة الإنتخابية في لعيون .
كل هاذ وغره قام به في وقت قصير من أجل أن تعود المياه إلي مجاريها وليكون جمهور الإنصاف يدا واحدة والهدف بغية تصدر الميزان المشهد الإنتخابي..
فسيدي محمد لاطالما كان حاضرا في كل الأنشطة السياسية..فهو الوجه المؤلوف ثقافيا ورياضيا وله نصيب الأسد من نجاحات حزب الإنصاف وخبرته الميدانية الكبيرة سهلت امور القائمين على الحملة …فهو المناضل المعروف وله علاقة واسعة مع مختلف فيئات المجتمع دون تمييز ولا حساب لزيد على عمرو في تلك المدينة ..