حرم الرئيس تدعو لتمكين افضل للمرأة العربية في مراكز صنع القرار

دعت حرم الرئيس الموريتاني مريم فاضل الداه، في مؤتمر القمة ، لضرورة تمثيل أفضل للمرأة في مراكز صنع القرار في المؤسسات العربية المختلفة ، مشيرة أن هذا التمثيل لايزال حتى يومنا هذا دون المستوى المطلوب .

وقالت بنت الداه خلال مشاركتها في أعمال المؤتمر الثامن للمرأة العربية إن المرأة تواجه مصاعب للحصول على تعليم عالي الجودة يؤهلها لتولي المناصب السامية، وللإسهام في البحث العلمي والأكاديمي.

وفي موريتانيا أكدت أن المرأة ظلت فخورة بانتمائها العربي الإفريقي، و تتطلع بدور رائد ومتوازن للحفاظ على مقومات الانتماء والهوية من جهة وفي تحقيق أهداف التنمية الشاملة من جهة أخرى، مضيفة أن المرأة الموريتانية لاتزال ككل النساء في مجتمعاتنا العربية تواجه العديد من التحديات، حسب تعبيرها.

وأشارت إلى أن قضية العنف الأسري والزواج المبكر يجب أن لاتظل من المواضيع المسكوت عنها ، فلا مناص من مواجهتها ومعالجتها كما أن حصول الفتيات على الائتمان المالي من الأوليات في ظل البطالة المتزايدة ، وفق تعبيرها.

واقترحت بنت الداه تشكيل فريق عمل يطور استراتجية عربية حول قضية “الجندر الحاسمة تستهدف إزالة الحواجز دون نفاذ المرأة للتعليم والمناصب القيادية”.

وانطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام الثامن لمنظمة المرأة العربية، الثلاثاء، تحت عنوان “المرأة العربية والتحديات الثقافية” تحت رعاية العماد ميشال عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، ورئاس كلودين عون، رئيسة المجلس الأعلى للمنظمة، وتتواصل أعمال المؤتمر علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من 23-25 فبراير 2021
وأشارت منت الداه أن التمكين الريادي للمرأة لتحقيق وتعزيز بيئة تعزز وجود الكوادر القيادية، وسط هذا التجمع السنوي الهام للقيادات النسائية العالمية تحت سقف واحد لإنشاء العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين الحضارات العالمية والثقافات، وتدعم أواصر التواصل وتعزيز التماسك والتكامل حيث يلتقي الشرق والغرب، والجنوب والشمال، لتحقيق وتعزيز التنمية المستدامة وتبادل الخبرات وبناء الاستراتيجيات المستقبلية لتمكين المرأة العالمية، وخاصة جيل القياديات الشابات.

ويشارك في الجلسة الافتتاحية وفود رسمية رفيعة المستوى من الدول العربية تضم السيدات الأول عضوات المجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية أو من ينوب عنهن من وزيرات شؤون المرأة ورئيسات الآليات الوطنية المعنية بالمرأة .

وتمثل وفد الجمهورية الإسلامية الموريتانية مريم فاضل الداه، حرم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ويضم الوفد الموريتاني أيضا الوزيرة الناها الشيخ سيديا وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومحمد محمود ولد أحمد ولد سيد يحي الأمين العام لوزراة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة.حرم الرئيس الموريتاني
مريم الداه تدعو لتمكين أفضل للمرأة العربية في مراكز صنع القرار.
دعت حرم الرئيس الموريتاني مريم فاضل الداه، في مؤتمر القمة ، لضرورة تمثيل أفضل للمرأة في مراكز صنع القرار في المؤسسات العربية المختلفة ، مشيرة أن هذا التمثيل لايزال حتى يومنا هذا دون المستوى المطلوب .

وقالت بنت الداه خلال مشاركتها في أعمال المؤتمر الثامن للمرأة العربية إن المرأة تواجه مصاعب للحصول على تعليم عالي الجودة يؤهلها لتولي المناصب السامية، وللإسهام في البحث العلمي والأكاديمي.

وفي موريتانيا أكدت أن المرأة ظلت فخورة بانتمائها العربي الإفريقي، و تتطلع بدور رائد ومتوازن للحفاظ على مقومات الانتماء والهوية من جهة وفي تحقيق أهداف التنمية الشاملة من جهة أخرى، مضيفة أن المرأة الموريتانية لاتزال ككل النساء في مجتمعاتنا العربية تواجه العديد من التحديات، حسب تعبيرها.

وأشارت إلى أن قضية العنف الأسري والزواج المبكر يجب أن لاتظل من المواضيع المسكوت عنها ، فلا مناص من مواجهتها ومعالجتها كما أن حصول الفتيات على الائتمان المالي من الأوليات في ظل البطالة المتزايدة ، وفق تعبيرها.

واقترحت بنت الداه تشكيل فريق عمل يطور استراتجية عربية حول قضية “الجندر الحاسمة تستهدف إزالة الحواجز دون نفاذ المرأة للتعليم والمناصب القيادية”.

وانطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام الثامن لمنظمة المرأة العربية، الثلاثاء، تحت عنوان “المرأة العربية والتحديات الثقافية” تحت رعاية العماد ميشال عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، ورئاس كلودين عون، رئيسة المجلس الأعلى للمنظمة، وتتواصل أعمال المؤتمر علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من 23-25 فبراير 2021
وأشارت منت الداه أن التمكين الريادي للمرأة لتحقيق وتعزيز بيئة تعزز وجود الكوادر القيادية، وسط هذا التجمع السنوي الهام للقيادات النسائية العالمية تحت سقف واحد لإنشاء العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين الحضارات العالمية والثقافات، وتدعم أواصر التواصل وتعزيز التماسك والتكامل حيث يلتقي الشرق والغرب، والجنوب والشمال، لتحقيق وتعزيز التنمية المستدامة وتبادل الخبرات وبناء الاستراتيجيات المستقبلية لتمكين المرأة العالمية، وخاصة جيل القياديات الشابات.
ويشارك في الجلسة الافتتاحية وفود رسمية رفيعة المستوى من الدول العربية تضم السيدات الأول عضوات المجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية أو من ينوب عنهن من وزيرات شؤون المرأة ورئيسات الآليات الوطنية المعنية بالمرأة .

وتمثل وفد الجمهورية الإسلامية الموريتانية مريم فاضل الداه، حرم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ويضم الوفد الموريتاني أيضا الوزيرة الناها الشيخ سيديا وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومحمد محمود ولد أحمد ولد سيد يحي الأمين العام لوزراة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة.
الموريتاني
مريم الداه تدعو لتمكين أفضل للمرأة العربية في مراكز صنع القرار.
دعت حرم الرئيس الموريتاني مريم فاضل الداه، في مؤتمر القمة ، لضرورة تمثيل أفضل للمرأة في مراكز صنع القرار في المؤسسات العربية المختلفة ، مشيرة أن هذا التمثيل لايزال حتى يومنا هذا دون المستوى المطلوب .

وقالت بنت الداه خلال مشاركتها في أعمال المؤتمر الثامن للمرأة العربية إن المرأة تواجه مصاعب للحصول على تعليم عالي الجودة يؤهلها لتولي المناصب السامية، وللإسهام في البحث العلمي والأكاديمي.

وفي موريتانيا أكدت أن المرأة ظلت فخورة بانتمائها العربي الإفريقي، و تتطلع بدور رائد ومتوازن للحفاظ على مقومات الانتماء والهوية من جهة وفي تحقيق أهداف التنمية الشاملة من جهة أخرى، مضيفة أن المرأة الموريتانية لاتزال ككل النساء في مجتمعاتنا العربية تواجه العديد من التحديات، حسب تعبيرها.

وأشارت إلى أن قضية العنف الأسري والزواج المبكر يجب أن لاتظل من المواضيع المسكوت عنها ، فلا مناص من مواجهتها ومعالجتها كما أن حصول الفتيات على الائتمان المالي من الأوليات في ظل البطالة المتزايدة ، وفق تعبيرها.

واقترحت بنت الداه تشكيل فريق عمل يطور استراتجية عربية حول قضية “الجندر الحاسمة تستهدف إزالة الحواجز دون نفاذ المرأة للتعليم والمناصب القيادية”.

وانطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام الثامن لمنظمة المرأة العربية، الثلاثاء، تحت عنوان “المرأة العربية والتحديات الثقافية” تحت رعاية العماد ميشال عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، ورئاس كلودين عون، رئيسة المجلس الأعلى للمنظمة، وتتواصل أعمال المؤتمر علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من 23-25 فبراير 2021
وأشارت منت الداه أن التمكين الريادي للمرأة لتحقيق وتعزيز بيئة تعزز وجود الكوادر القيادية، وسط هذا التجمع السنوي الهام للقيادات النسائية العالمية تحت سقف واحد لإنشاء العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين الحضارات العالمية والثقافات، وتدعم أواصر التواصل وتعزيز التماسك والتكامل حيث يلتقي الشرق والغرب، والجنوب والشمال، لتحقيق وتعزيز التنمية المستدامة وتبادل الخبرات وبناء الاستراتيجيات المستقبلية لتمكين المرأة العالمية، وخاصة جيل القياديات الشابات.

ويشارك في الجلسة الافتتاحية وفود رسمية رفيعة المستوى من الدول العربية تضم السيدات الأول عضوات المجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية أو من ينوب عنهن من وزيرات شؤون المرأة ورئيسات الآليات الوطنية المعنية بالمرأة .

وتمثل وفد الجمهورية الإسلامية الموريتانية مريم فاضل الداه، حرم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ويضم الوفد الموريتاني أيضا الوزيرة الناها الشيخ سيديا وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومحمد محمود ولد أحمد ولد سيد يحي الأمين العام لوزراة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة.
مريم الداه تدعو لتمكين أفضل للمرأة العربية في مراكز صنع القرار.
دعت حرم الرئيس الموريتاني مريم فاضل الداه، في مؤتمر القمة ، لضرورة تمثيل أفضل للمرأة في مراكز صنع القرار في المؤسسات العربية المختلفة ، مشيرة أن هذا التمثيل لايزال حتى يومنا هذا دون المستوى المطلوب .

وقالت بنت الداه خلال مشاركتها في أعمال المؤتمر الثامن للمرأة العربية إن المرأة تواجه مصاعب للحصول على تعليم عالي الجودة يؤهلها لتولي المناصب السامية، وللإسهام في البحث العلمي والأكاديمي.

وفي موريتانيا أكدت أن المرأة ظلت فخورة بانتمائها العربي الإفريقي، و تتطلع بدور رائد ومتوازن للحفاظ على مقومات الانتماء والهوية من جهة وفي تحقيق أهداف التنمية الشاملة من جهة أخرى، مضيفة أن المرأة الموريتانية لاتزال ككل النساء في مجتمعاتنا العربية تواجه العديد من التحديات، حسب تعبيرها.

وأشارت إلى أن قضية العنف الأسري والزواج المبكر يجب أن لاتظل من المواضيع المسكوت عنها ، فلا مناص من مواجهتها ومعالجتها كما أن حصول الفتيات على الائتمان المالي من الأوليات في ظل البطالة المتزايدة ، وفق تعبيرها.

واقترحت بنت الداه تشكيل فريق عمل يطور استراتجية عربية حول قضية “الجندر الحاسمة تستهدف إزالة الحواجز دون نفاذ المرأة للتعليم والمناصب القيادية”.

وانطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام الثامن لمنظمة المرأة العربية، تحت عنوان “المرأة العربية والتحديات الثقافية” تحت رعاية العماد ميشال عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، ورئاس كلودين عون، رئيسة المجلس الأعلى للمنظمة، وتتواصل أعمال المؤتمر علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من 23-25 فبراير 2021
وأشارت منت الداه أن التمكين الريادي للمرأة لتحقيق وتعزيز بيئة تعزز وجود الكوادر القيادية، وسط هذا التجمع السنوي الهام للقيادات النسائية العالمية تحت سقف واحد لإنشاء العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين الحضارات العالمية والثقافات، وتدعم أواصر التواصل وتعزيز التماسك والتكامل حيث يلتقي الشرق والغرب، والجنوب والشمال، لتحقيق وتعزيز التنمية المستدامة وتبادل الخبرات وبناء الاستراتيجيات المستقبلية لتمكين المرأة العالمية، وخاصة جيل القياديات الشابات.

ويشارك في الجلسة الافتتاحية وفود رسمية رفيعة المستوى من الدول العربية تضم السيدات الأول عضوات المجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية أو من ينوب عنهن من وزيرات شؤون المرأة ورئيسات الآليات الوطنية المعنية بالمرأة .

وتمثل وفد الجمهورية الإسلامية الموريتانية مريم فاضل الداه، حرم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ويضم الوفد الموريتاني أيضا الوزيرة الناها الشيخ سيديا وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومحمد محمود ولد أحمد ولد سيد يحي الأمين العام لوزراة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة.

مقالات ذات صلة