باباه سيدي عبد الله يكتب : للرد على موضوع خرج للرأي العام…!!
كتب السفير والإعلامي باباه سيدي عبدالله على صفحته : “حاولتُ مساء اليوم التواصل مع الدكتور الطالب ولد عبد الودود عبر (مسنجر) بخصوص الفيديو الأخير الذي ذكر فيه أن محمد ولد بوعماتو دفع بسيدة إلى انتهاك خصوصيات أسرته الكريمة ووالدته الفاضلة ،شفاها الله وجمعه بها فى أقرب وأحسن الظروف.
ولأنني لم أتمكن من الحديث إلى الطالب مباشرة، ولأن الموضوع قد خرج للرأي العام، أريد توضيح ما يلي:
أولاً: لا معرفةَ ولا علاقة لمحمد ولد بوعماتو بالسيدة التي ورد اسمها فى فيديو الطالب ولا وجود بالتالي لأي تأثير له عليها،
ثانيا: لا يضمر محمد ولد بوعماتو ولا يعلن سوءً للطالب وليس بينهما سابق معرفة،وحين شاهد بعض فيديوهاته وجدها هادفة وطريفة،
ثالثا: ليست هذه أولَ حملة تشويه ضد محمد ولد بوعماتو ولا أظنها ستكون الأخيرة، ولولا أن فيها بعدًا إنسانيا وانتهاكاً لخصوصية مَن هي فى منزلة والدتنا جميعا لَما علقنا عليها ببنت شفة، فالجميع يعرفون أن هذا ليس أسلوب محمد ولد بوعماتو فى المواجهة مع من يُفترض أنهم أعداؤه، فكيف بشابٍ يُظهر الوطنية ويدافع عن آرائه، وهو حر فى ذلك،
رابعا: أرجو من الطالب التفتيش عميقا فى الموضوع، فلربما قاده الاستقصاء إلى كشف من أراد الإيقاع به والزجّ باسم ولد بوعماتو فى أمر لا ناقة له فيه ولا جمل.
أخيرا أؤكد للطالب أننا جميعا ضد انتهاك خصوصيات الناس وجرْح مشاعرهم،خاصة إذا تعلق الأمر بالنساء والأطفال ومَن لا يتصدّوْن للشأن العام.
أما برورنا للأمهات فواجب مقدّس والشواهد عليه بيّنة ولله الحمد.
حفظ الله الطالب وجمعه بوالدته وأهله فى الصحة والعافية.”
ولأنني لم أتمكن من الحديث إلى الطالب مباشرة، ولأن الموضوع قد خرج للرأي العام، أريد توضيح ما يلي:
أولاً: لا معرفةَ ولا علاقة لمحمد ولد بوعماتو بالسيدة التي ورد اسمها فى فيديو الطالب ولا وجود بالتالي لأي تأثير له عليها،
ثانيا: لا يضمر محمد ولد بوعماتو ولا يعلن سوءً للطالب وليس بينهما سابق معرفة،وحين شاهد بعض فيديوهاته وجدها هادفة وطريفة،
ثالثا: ليست هذه أولَ حملة تشويه ضد محمد ولد بوعماتو ولا أظنها ستكون الأخيرة، ولولا أن فيها بعدًا إنسانيا وانتهاكاً لخصوصية مَن هي فى منزلة والدتنا جميعا لَما علقنا عليها ببنت شفة، فالجميع يعرفون أن هذا ليس أسلوب محمد ولد بوعماتو فى المواجهة مع من يُفترض أنهم أعداؤه، فكيف بشابٍ يُظهر الوطنية ويدافع عن آرائه، وهو حر فى ذلك،
رابعا: أرجو من الطالب التفتيش عميقا فى الموضوع، فلربما قاده الاستقصاء إلى كشف من أراد الإيقاع به والزجّ باسم ولد بوعماتو فى أمر لا ناقة له فيه ولا جمل.
أخيرا أؤكد للطالب أننا جميعا ضد انتهاك خصوصيات الناس وجرْح مشاعرهم،خاصة إذا تعلق الأمر بالنساء والأطفال ومَن لا يتصدّوْن للشأن العام.
أما برورنا للأمهات فواجب مقدّس والشواهد عليه بيّنة ولله الحمد.
حفظ الله الطالب وجمعه بوالدته وأهله فى الصحة والعافية.”