أبرز الوزير الأول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا أن حكومته عاكفة على التخفيف من الإجراءات الاحترازية، وخصوصا فتح الطرق بين الولايات بشكل تدريجي.

وقال الوزير الأول في مقابلة  يتواصل بثها عبر قناة المزريتانية مع وسائل الاعلام الرسمية إن حكومته توازن في قراراتها بين البعد الصحي، والأبعاد الاقتصادية، والاجتماعية.

وأشار إلى أن البعد الأهم في القرار سيكون للجهات الصحية، مردفا أنها تعمل الآن على توسيع الفحوصات للتعرف على المصابين.