أمير الشعراء سيدي محمد ولد بمب ينتصر للفنان الكبير سدوم ولد أيده،فيقول:بعد الهجوم الذي استهدف رمز وحدتنا ومرجعيتنا الروحية الموسيقية وسيمفونية هذا الشعب الجميل بألوانه وتنوع هويته الفنان العاشق والمعشوق سدوم ول اعل ول ايده
كتبت هذه الابيات:

من ذا الذي ملأ الارواح مذ زمن….
يسري كالماء في روح وفي بدن

من غير سدوم يسقي الشعب من ظمأ …

.لما توالت سنين القحط والمحن

من وحّدَ الشعب من افضى وشائجه……

في هدأة الليل نحو الرمل والسفن

من يلمس الالم المسكون في دعةٍ…
من صوته ضمة العشاق للوطن

سدوم رمز لهذي الارض فلتدعو

سدومنا اننا في غاية الشجن

نحتاج من يوقظ الافراح في دمنا…..

لحنا ينير دروب السهل والحزن

نحتاج ان تنقل الركبان قصتنا …

لعاشقيْنِ عذارى آخر الزمن