اتحاد الاكادميين ينظم النسخة الثانية من الملتقى الدولي للمرأة
نظم اتحاد الأكاديميين والمثقفين الموريتاني النسخة الثانية من الملتقى الدولي للمرأة تحت شعار “تمكين المرأة ضمان لتنمية مستدامة، في الفترة ما بين 16-17 مايو 2024 بالعاصمة نواكشوط وبرعاية وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والاسرة
وافتتح الملتقى من طرف. الامين العام لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والاسرة
السيد احمدو عداهي. خيطرة.
باسم الوزيرة
وبحضور الامينية العامة لوزارة الثقافة والشباب والرياضةً
والسلك الدبلوماسي المعتمد لدي موريتانبا
وبحضور. رئيسة المرصد الوطني لحقوق المراة والفتاة
ومديرة التلفزة الموريتانية
وعمدة تفرغ زينة وجهة. انواكشوط
ونائية رئيس البرلمان
الأمين العام لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة السيد اثناء افتتاحه للملتقى باسم الوزيرة
شكر الاتحاد ورحب بالحضور والوفود المشاركة مبرزا الاهتمام الرسمي بهذا النوع من الأنشطة التي تدفع بالمرأة قدما على طريق الإسهام في عملية البناء الوطني الشامل.
مع عمدة بلدية تفرغ زينة
رحب من خلالها بضيوف الملتقى مبرزا دور البلدية المساعد في مثل هكذا أنشطة
كذلك تطرقت كلمة جهة نواكشوط والتي ألقاها:
للدور المحوري الذي تنهض به المرأة في مجال صنع القرارات خاصة وأن هذه المؤسسة الهامة تسير بإدارة إحدى أهم وأبرز سيدات وسياسيات البلد بنضج ومسؤولية وإدارة واحترافية
كلمة الوفود المشاركة ألقتها معالي الوزيرة د.ميثاء الشامسي من دولة الامارات العربية المتحدة اتطرقت فيها لما حققته المرأة من مكانة هامة في الإدارات .
ومراكز صناعة القرار في البلدان العربية خاصة في ظل المشاركة الفاعلة والمساهمة البالغة التي أصبحت المرأة تنهض بها في مراكز صنع القرار السياسي وتطبيقاته على أرض الواقع مما أسهم إسهاما بالغة في تحقيق تنمية لا زلنا نتطلع إلى أن تكون أكثر محورية وجدوائية.
وشاركة في لملتقى وفود من الامارات و المغرب وتونس والجزاير والدنمارك وانجولا وسينغال لبييا
رئيسة الدكتورة منى منت الصيام رحبت بضيوف المؤتمر شاكرة الدور الريادي لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الغزواني في النهوض بالمرأة .
وتعزيز إسهاماتها في عملية البناء الوطني كما شكرت السيدة الأولى الدكتورة مريم فاضل الداه على ما قدمته للمرأة من خدمات جليلة دفعت بالمرأة أشواط إلى مراكز صناعة القرار والتأثير.
رئيس الجامعة تحتدث عن الشراكة مع اتحاد الأكاديميين والمثقفين الموريتاني وما يمكن أن تسهم به هذه الشراكة في تعميق البحث العلمي.
وزيادة الإنتاج الثقافي في الساحة العلمية والثقافية والأكادميية خاصة وأن هذا هو دور الأكاديمي والمثقف ودور المؤسسات ذات المكانة العلمية المرموقة.