رؤيتي في الحملة الانتخابية الممهدة لاقتراع 29 يوليو 2024 “خير الكلام ما قل ودل”
انطلاقا من هذه الحكمة المتداولة، فإني أدعو الناخبين الموريتانيين إلى الخيار الأمثل في نظري والمؤهل الأجدر بحكم بلادنا، زادها الله عزا ومجدا.
الخيار الأمثل هو التصويت يوم الاقتراع لمرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
إن من ينظر بتمعن في الأوضاع الداخلية لموريتانيا وما تنعم به من امن ونمو في ظرف إقليمي ودولي متأزم، سيتبين له بكل وضوح أن بلادنا كانت خلال السنوات الخمس الماضية من أحسن الدول بما شهدته من إنجازات كبرى موجهة للمواطن بشكل عام، وللفئات ذات الهشاشة بشكل خاص.
وهذا الاستقرار والنمو والانحياز للوطن والمواطنين، كفيل بجعل المترشح محمد ولد الشيخ الغزواني يفوز بمأمورية ثانية، وهو ما سيعطيه الفرصة لمواصلة مسار التنمية، وتكريس الديمقراطية، وبناء الثقة بين الأفراد والقائد المظفر الذي يسلك بهم طريق النماء والازدهار والأمن، وفن احترام الآخرين.
ومن الإنصاف، والحالة هذه، دعم مرشح حزب الإنصاف السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
بقلم الدكتور/ أحمدو ولد الامير ولد آكاه
إطار بوزارة الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان،
رئيس تحرير جريدة الشعب المكلف بالإنتاج