تجارة الوهم …. والغل…!!

ليس الفقراء فقط من باع لهم الرئيس السابق  الوهم والسراب، بل تاجر بالمساجد وبالمحاظر، وتاجر كذلك بالمصاحف وباع الكل هذا الرئيس التاجر.

اللوحة  الماثلة امامك عزيزي زائر الموقع ،  لمسجد انواكشوط الكبير أحد الأوهام التي سوقها وأكل تمويلها وحولها إلى جيبه…ويقول مع ذاك إنه لم يأخذ فلسا واحدا من المال العام.
لا شك انه يدرك ونحن كذلك أن مسجد انواكشوط الكبير غله ومن غل سيسلب ما غل طوعا أو كرها …!!

مقالات ذات صلة