جاء ذلك خلال خطاب ألقاه الوزير في الدورة الـ 73 للجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية.

وشدد الوزير على أن “الاستراتيجيّات التي تم تصورها في كل بلدان العالم لن تعطي النتائج الضامنة للنصر ودحر الوباء إلا بتكاتف الجهود وتشجيع التضامن والتعاون الدوليين بين كافة الدول والحكومات.

وقال ولد حامد إن التضامن “بارقة أمل ينتظرها ملايين البشر للتخفيف من معاناتهم الفردية والجماعية، وإنها فرصة للرد بأساليب قوية وفعالة على التحديات الجسيمة الناتجة عن هذه الأزمة غير المسبوقة في تاريخنا الحديث”.