تدفق شديد للاجئين إلى بلادنا

تجوها 250 ألف مواطن ماليا، إلى موريتانيا، هربا من الحرب في بلدهم.
و الكثير من المواطنين الماليين، يواصلون، مغادرة بلدهم، في اتجاه موريتانيا، للاستقرار فيها و أكثر من ذاك للعبور منها باتجاه اوروبا،
ولكن الأوضاع المعيشية الصعبة، للمواطنين الماليين، تقذف بهم، إلى الهحرة خارج البلد الإفريقي الفقير، جاعلة من مخيم “مبره” بباسكنو (موريتانيا) ثاني تجمع سكاني بموريتانيا، حيث انه يحتضن الآن، ما يربو على ربع مليون، ينقل الموقع عن مسؤول في المفوضية السامية لغوث اللاجئين.